هداية الكبار بسبب الصغار

السلام عليكم ورحمة الله


قال تعالى :(إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين )

هداية الكبار بسبب الصغار ........ قصص معبرة .. حكايات مؤثرة


القصة الأولى : (الأب الحقيقي )

دخل الأب منزله كعادته في ساعة متقدمة من الليل وإذ به يسمع بكاءًمراً صادراًمن غرفة ولده .
دخل عليه فزعاً متسائلاً عن سبب بكائه .فرد الابن بصعوبة : لقد مات جارنا فلان (جد صديقي أحمد ) .
فقال الأب متعجباً :ماذا ! مات فلان ! فليمت عجوز عاش دهراًوهو ليس في سنك .. وتبكي عليه يالك
من ولد أحمق لقد أفزعتني .. ظننت أن كارثة قد حلت بالبيت .كل هذا البكاء لأجل ذاك العجوز .ربما لو
أني مت لما بكيت علي هكذا!نظر الأبن إلى أبيه بعيون دامعة كبيرة قائلا ً: نعم لن أبكيك مثله !هو من
أخذ بيدي إلى الجمع و الجماعة في صلاة الفجر ،هو من حذرني من رفاق السوء ودلني على رفقاء الصلاح
والتقوى ، هومن شجعني على حفظ القران وترديد الأذكار. أنت ماذا فعلت لي ؟ كنت لي أباً بالاسم ،كنت
أباً لجسدي ، أما هو فقد كان أباًلروحي ، اليوم أبكيه وسأظل أبكيه لأنه هو الأب الحقيقي ،ونشج بالبكاء ..
عند ئذ تنبه الأب من غفلته وتأثر بكلامه واقشعر جلد ه وكادت دموعه أن تسقط .. فاحتضن ابنه ومنذ ذلك
اليوم لم يترك أي صلاة في المسجد .

منقول


وانتظرو الجديد من القصص المعبرة






يتبع
 
السلام عليكم ورحمة الله


القصة الثانية :(بلغوا عني ولو اية )

شاب نشأ على المعاصي .. تزوج امرأة صالحة فأنجبت له مجموعة من الأولاد من بينهم ولد أصم أبكم ..
فحرصت أمه على تنشئته نشأة صالحة فعلمته الصلاة والتعلق بالمساجد منذ نعومة أظفاره .. وعند بلوغه
السابعة من عمره صار يشاهد ما عليه والده من انحراف ومنكر فكرر النصيحة بالإشارة لوالده للإقلاع عن
المنكرات والحرص على الصلوات ولكن دون جدوى .. وفي يوم من الأيام جاء الولد وصوته مخنوق ودموعه
تسيل ووضع المصحف أمام والده وفتحه على سورة مريم ووضع أصبعه على قوله تعالى :(ياأبت إني أخاف
أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا )،واجش بالبكاء . فتأثر الأب لهذا المشهد وبكى معه ..
وشاء الله سبحانه أن تتفتح مغاليف قلب الأب على يد هذا الابن الصالح .. فمسح الدموع من عيني ولده ،
وقبله وقام معه إلى المسجد . وهذه ثمرة صلاح الزوجة فاظفر بذات الدين تربت يداك .


منقول






مع السلامه






يتبع
 
ك
يفكوم ........أنشاء الله بخير


ترى زعلت منكم لأن ماأشوف تفاعلكم معاي ... :j:


وهذي تكملت القصص وأتمنى تستفدون منها ...


كلمة حق...

حكت أحدى الأخوات:منذ سنوات كنت أرتدي ما يحلو لي من الملابس وإن كانت غير شرعيه
لقناعتي بأنني في مجلس نساء ..وذات مرة كنت مستضيفه بعض صديقاتي وبعدما
تجهزت نظر إلى ابني وكان في الخامسه من عمرة وصرخ في دهشه : يمه ..يمه إنت
لابسه مثل المتبرجه في التلفزيون !!فتسمرت لا أدري بماذا أجيبه ومنذ ذلك الوقت
أعدت النظر فيما أتابعه من القنوات وفيما ألبسه .


منقول


يتبع


.
 
القصة الرابعة (وهديناه النجدين ).......


يقول أحد المهتدين :سافرت أنا وصديقي إلى صنعاء وذات ليلة اتفقنا على أن نذهب إلى
السينما ولم نكن نعرف طريقها ..ولأننا نعلم أن الذهاب إلى السينما فعل مشين كنا
نتجنب سؤال الكبار عن مكانها ونبحث عن الصغار ..وبينما نحن كذلك إذا ظهر لنا طفل
صغير لايتجاوز التاسعة وكان الوقت بين صلاتي المغرب والعشاء فسألناه عن طريق السينما
فنظر إلينا متأملا ثم قال :(هذه الطريق توصلكما إلى السينما وهذه الطريق توصلكما إلى
المسجد ) وأشار بيدة إلى الطريقين !! فدهشنا من إجابته وحكمته عندما نبهنا إلى أن
الطريق الذي نبغيه هو طريق الشر وأوضح لنا طريق الخير ..
فاستيقظنا من غفلتنا وسلكنا طريق المسجد وخطونا خطوات العودة إلى الله ..
فلله دوره من غلام وجزاه الله عنا خيرا .

منقول

يتبع
 
هاي..هاي

(الدمعة الصادقة )
في يوم من الأيام خرج الطفل الصغير مع أخيه الأكبر في السيارة في طريق طويل وأخوه هذا
كان مفتوناً بسماع الغناء فهو لا يرتاح إلابسماعه .. وفي السيارة فتح المسجل على أغنية من
الأغاني التي كان يحبها .. فأخذ يهز رأسه طرباً ويردد كلماتها مسروراً. لم يتحمل الطفل الصغير
هذه الحال .. وعزم على الإنكار فقال مخاطباً أخاه :لو سمحت إغلق المسجل فإن الغناء حرام وأنا
لا أريد سماعه .. فضحك أخوه الأكبر ورفض أن يجيبه .. ومضت فترة أعاد الطفل الطلب وفي هذه المرة
قوبل بالاستهزاء والسخرية فقد اتهمه أخوه بالتزمت والشدد!!.. وحذره من الوسوسة !! وهدده بأن
بنزله في الطريق ويتركه وحده .. وهنا سكت الطفل على مضض ولم يعد أمامه إلا أن ينكر بقلبه ..
وكيف ينكر بقلبه إنه لايستطيع مفارقة المكان فجاء التعبير بعبرة ثم دمعة نزلت على خده
الصغير الطاهر فكانت أبلغ موعظة لذلك الأخ المعاند من كل كلام يقال .. فقد التفت إلى
أخيه الصغير .. فرأى الدمعة تسيل على خده .. فاستيقظ من غفلته وبكى متأثراً
بما رأى ثم أخرج الشريط من مسجل السيارة ورمى به بعيداً معلناً بذلك توبته من
استماع تلك الترهات الباطلة ...


منقول

يتبع



.
 
تابع





<<حب الخير للغير >>......


كانت إحدى المعلمات ،مربية لإحدى الفصول الابتدائية وهي لا ترتدي الحجاب
على وجهها (وغير مقتنعة بذلك كثيراً ) ، قامت يوماً ما بكتابة شعار الأسبوع
حديث ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وبدأت بشرحه وحثت
الطالبات على تطبيق ذلك عملياً .رجعت الطالبة إلى أمها بسرعة لتخبرها
أنها بحاجة إلى حجاب كبير ،ظنت الأم تريد استخدامه في ميرح المدرسة ،
فاشترته لها ،قامت الطالبة بتغليف الحجاب بغلاف وردي كاتبة في ورقة وردية
جميلة بداخله : أستاذتي الغالية أراك بنور القلب في كل ساعة وأثنى عليك
بالجميل والشكر .. إني أحب لك أن ترتدي الحجاب مثلي ويسكننا ربنا الجنة ..
ليأتي اليوم الثاني والمعلمة مرتدية الحجاب الإسلامي ، قامت إدارة المدرسة
بتهنئة المعلمة لارتدائها الحجاب فقالت المعلمة لاتهنئوني ولكن هنئوا الطالبة ...


منقول



يتبع






.
 
تابع






أمسك عليك هذا ..!!


إحدى الأمهات كانت كثيرت اللعن والشتم وفي احدى المرات
سمعتها ابنتها الصغيرة ذات 5 سنوات فقالت : يامي المسلم
لا يلعن ولايسب , يا امي هذا الكلام اسود من الشيطان
لو سمحت اذهبي اغسلي فمك .. فما كان من الأم بعد دهشتها
إلا ان سألتها : من قال لك هذا ؟ فاجابت : المعلمة في المدرسة .

فتأثرت الأم من كلام ابنتها وذهبت الى المدرسة وشكرت المعلمة
واقلعت عن عادتها السيئة بفضل الله و الطفلة الضغيرة ..



منقول



يتبع





.
 
تابع





..فلا تجلسوا معهم ..



قالت احداهن : حضرت حفل زواج احد اقربائي ,
والذي اقامة في منزلة وكان يوجد في هذا الحفل
بعض المنكرات من بينها الغناء .. وهناك التقيت
بصديقتي وفرحنا كثيرا بلقاء بعضنا وجلسناء في
مكان المنكرنتحدث غير مبالين به وفجأة جاء ابن اخ
صديقتي هذه ,والذي لا يتجاوز عمره 3سنوات
واعطاني كتيبا صغيرا . وكان يبدو مصرا علي ان اخذه ..
اخذته بعفوية .. نظرت إلى عنوان الكتيب بتمعن ..
تفاجئت لقد كان عنوانه عن حكم الغناء والمعازف
لفضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله ..
فتذكرت ان هذا منكر ونالت صديقتي الكتيب وعلى
الفور هجرنا مكان المنكر الى غرفةبعيدة لكي لا نسمع
شيئا ونحن نبكي على تفريطنا ..



منقول





يتبع





.
 
تابع




حبان لايجتمعان


قالت احدهن : اخت صديقتي ذات 5 اعوام تربت على
حب القران وكراهية الاغاني , وعندنا جارة كانت دائما
تسمع الاغاني فذهبت ام الطفلة لزيارة هذة الجارة .
ظل التلفاز مفتوحا طول الوقت, واخذت الصغيرة تراقب
هل سيغلق ام لا !واخذت مقاطع المسيقى تتكرر والجارة
لم تحرك ساكنا ,فما كان من الطفلة الا ان قامت واسرعت
الى التلفاز واغلقته وقالت : (يا خالة هذا حرام )
فتاثرت الجارة من عمل الطفلة واخذت تبكي واخذت
الصغيرة من الجارة عهدا بان لا تسمع الاغاني ابدا .


منقول



يتبع





.
 
مشكووووووووووووووووووووره اختي المشتاقه الى الجنه
على القصص المثيره والرائعه
تقبلي مروري...
...عالم بالنشاط...
 
بسم الله ماشاء الله
والله مش عارفه اقلك اى وحده فيهم احلى
كل وحده فى عبره اكتر من اللى قبلها
ان شاء الله يارب ربنا يجزيكى كل خييييييير
ويارب جميعا وياكى نجتمع بالجنه
ويحقق لكى شوقك اليها
بنتظار الجديد
لكى منى ارق التحيه
اختك فى الله .. من انا؟
 
عودة
أعلى