بِتَعْدِيْلٍ بَسِيْط أَبُوْح ......
؛ّ,¸ ¸,ّ؛ " ؛ّ,¸ ¸,ّ؛ ؛ّ,¸ ¸,ّ؛ " ؛ّ,¸ ¸,ّ؛
دعني أنشرُ ترانيم الحب ُ في مسافات ِ روحي
وأجمع َ فتات الأمل المثخن بالجراح
و أغزل أنشودة عشقِ تتغنّى بها القلوب النابضة
لتتهاوى بلقائنا هذا المساء حواجز الصمت و تكبر بشدة لغة الاشتياق
؛ّ,¸ ¸,ّ؛ " ؛ّ,¸ ¸,ّ؛
أفتح عيناي على اصداء
صوتكَ الخمري
فتشرق في داخلى ،،
شمسُ الأشواق
لتنطلق نحوكَ كُل المشاعر
في لحظةٍ ،،،
ملأتني .. بالترقب
وملأتُها .. بالأِنصات
فيسري الصوت في ادق شرايني
ليحملني كالطفله بين ذراعية
ويلقي بي عند حواف احضانك
مضرجاً بهالات الحنين
فيأخذني هُناكَ نحو عصورٍ
يعتنقُ اهلها
مذاهبَ .. العِشقِ
وطقوس .. الغرام
كإمرأةٌ لا زالت تحتفِظُ بديانتها القديمة
لرجلٍ يتدفقُ عشقًه في داخلهِ كالطوفان
فأبني لكَ بيتاً فوق .. السحاب
وافتح لكَ طاقةً من قطن .. الغيوم
فأشُعِلَ لكَ شمعاً من عمر .. السراب
وأُقطِعَ لكَ كعكاتً .. النجوم
فأهدهدكَ على صدري فوق خدِ القمر
وأهديكَ قلبُ حالم
خلف اهدابٍ دامعه
فيسقيني من روُحكِ كؤوس السلام
ويمنحني الرغبةُ في الحياة
ليبدو هذا العمر بكَ
قادراً على الركضِ نحوكَ
راضياً بإستعمارُكَ الجميل
وكأنكَ عصفور الصباحُ النديِ
من عمرِ وحدتي المرهقه
فتخفقُ الكلمات في لُجية القلب
وتتراقص الأنغامُ في اوردة الحنين
وتغرد الأطيار رقرقة الهوى
لتصرخ .. وتصيح
ترانيمُ
لأنشودة تحكي
كُلُ عامٍ وانتَ حبيبي
فتتساقط في أصدائي
كالحلم ،،،،
فتتوه نحوكَ كل لغاتي
وتضيع بكَ كل ابجدياتي
فيزاد اليكَ وجدُ إنتمأتي
فأعشقُ بكَ هذا الضياع
علهُ يهديني اليكَ
كُلما فقدت نحوك هويتي
؛ّ,¸ ¸,ّ؛ " ؛ّ,¸ ¸,ّ؛
أحُبك
كلمة ،،
تنطقها النبضات ...
و تخرجها ،،،
من شفتاي كل الصرخات ...
لتعجز عن إظهار مشاعري
فلا أستطيع أن أتحمل أبجديات حبي لكَ
لأرى شموخ جمالك يقبع أمام عيناي...
فتذوب كل حروفي و تنتهي كلماتي
فتبدأ رغبتي في التمرد على مشاعري
و معانقة هذا الشموخ بلطفٍ
ليتهاوى هذا الشموخ أمامي
فتسابقني ،،
عيناي
و تقتلني ،،،
نظرات الحنين إليكَ
ا ق ت ر ب
لأتلو عليكَ ايات سحرك
و أقسم لكَ في محراب صدرك
أحبك
ا ح ب ك.......
؛ّ,¸ ¸,ّ؛ " ؛ّ,¸ ¸,ّ؛