موسوعة فوائد الغذاء

محتويات الموز:
- 70% من وزنه ماء .- 25% من وزنه نشاء .
- املاح معدنية : حديد و كالسيوم و بوتاسيوم .
- فيتامين سي و فيتامين ب2 .

فوائد الموز:
- أن تناول الموز بشكل منتظم يمنع الإصابة بالجلطات الدماغية.وعزت الدراسة نجاح الموز في منع الإصابة بالجلطات الدماغية إلى احتوائه على معدني الكالسيوم والبوتاسيوم المنشطين للدماغ والمانعين لارتفاع الضغط الدموي واللذين يحتاج الجسم إلى 2.4 جرامات يوميا من كل منهما لسد حاجاته وإتمام التفاعلات الكيماوية لبقائه بصحة جيدة .
- غني بالألياف التي تحمي الجسم من الإصابة بالأورام السرطانية .
- يحمي الجسم من فقر الدم .
- قشر الموز يحتوي على مادة اليسراتونين و هي مادة تعتبر من مكونات الدماغ و تساعد على تهدئة الأعصاب والشعور بالارتياح .
- استطاع العلماء في جامعة كورنيل في نيويورك إنتاج نوع جديد من الموز مهندس وراثيا ، وهذا الموز على أضداد خاصة لمكافحة مجموعة من الأمراض السارية مثل التهاب الكبد الوبائي بالفيروس "بي" وقد استطاع الباحثون إثبات نجاح الموز الجديد من خلال التجارب المخبرية

ملخص الفوائد:
1. مفيد للإضطرابات النفسيه: فهو مضاد للإكتئاب, و يهدئ الأعصاب, و يحافظ على المزاج
2. مفيد لمرضئ السكر: فهو يحافظ على مستوى السكر في الدم و بالتالي يحافظ على مزاج الإنسان
3 . مفيد لمرضى ضعف الدم: فهو مقوي للدم
4. مفيد لمرضى ضغط الدم: فهو يقلل مخاطر ضغط الدم
5. مفيد للألام البطن: فهو غني بالألياف
6. أفضل غذاء للذي يبحثون عن الرجيم: فهو أفضل غذاء لسد حدة الجوع بسرعه
7. مفيد لمدمني التدخين: فهو يساعد المدمنين عن التوقف عن التدخين
8. مفيد لعلاج بعض الأمراض الجلديه: فهو يساعد في علاج الثالول عند وضع القشره على الموضع
9. مفيد للوقايه من لدغ البعوض: فعند مسح القشره على الجلد فإنه يبعد البعوض عن الإنسان

( الثوم طبيب الفقراء )

فهو مقو للمناعة ومقاوم للأمراض
إن قوة رائحته النفاذة لا تمنع الثوم من أن يكون علاجاً فعالاً ضد الكثير من الأمراض ، وإذا كانت رائحته لا تعجب الكثيرين فإن قدماء المصريين اعتبروها (سر قوة العلاج الساحرة له ) .
فالأبحاث والتجارب التحليلية تشير إلى احتواء الثوم الطازج على الحامض الأميني (ألين) الذي يتفاعل مع إنزيم (أليناز) والأخير يحول (ألين) إلى (أليسين) العامل القوي ضد البكتيريا ، وينقسم إلى مكونات علاجية عديدة مضادة للفطريات والتجلط الدموي تقف في طريق الجلطة وتكتل الدم لجعل رقائق الدم أقل لزوجة .
والثوم يساعد أيضاً في تقليل ضغط الدم ، كما يستخدم في علاج أمراض الشريان التاجي واضطرابات القلب ، كما أظهرت التجارب التي أجريت على الأرانب تقليل زيت الثوم من البروتين الدهني المنخفض الكثافة ( إل.دي.إل ) في الدم أو الكوليسترول الضار بالصحة الملتصق بجدار الشريان التاجي ، وفي دراسات تحليلية أعطي الثوم لبعض مرضي القلب وعمل عليهم متابعة بمقدار عشر فحوصات في اليوم وذلك لمدة شهر وكانت النتيجة زيادة المواد المضادة للتكتل في الدم بشكل مستمر مع الثوم .
أما عصير الثوم فيوقف نمو البكتيريا الضارة والتخمر والفطريات ، كما يعتقد أن للثوم تأثيراً فعالاً في التئام الجروح وفي أثناء الحربين العالميتين جري بالفعل استخدام كميات هائلة منه كبديل للأدوية التي أثرت أجواء الحرب على وصولها للمصابين .
ويمتاز الثوم كذلك بعلاج الاضطرابات المعوية كالإسهال المزمن والدوسنتاريا الأميبية ، كما يحسن من خواص البكتيريا الموجودة في الطبيعة في الأمعاء المساعدة على هضم الطعام ، وهذا يعني غناؤه بالكربوهيدرات واحتواءه على بعض البروتينات والألياف والقليل جداً من الدهون ، إضافة إلى قدر كاف من الفيتامينات الصحية والأملاح المعدنية خصوصاً الفيتامين ( سي ) والحديد والبوتاسيوم ، كما يعد من أفضل مصادر اللجرمانيوم العنصر الفلزي النادر والمعدني الذي يساعد على تقويه جهاز المناعة في الجسم ، وكذلك السلينيوم وهو شكل عنصري اخر له خواص مقاومة للأكسدة هي خواص فيتامين ( إي ) نفسها .
وبالطبع له موانع استعمال ، فهو ممنوع عن من يعانون مشكلات معدية وهضمية نظراً لأنه سريع الهضم ويهيج المعدة وجهاز البول ، كما يمنع عن الحوامل والمرضعات لأن رائحة الثوم تنتقل إلى حليب الأم وتختلط به فيكرهه الطفل ويمتنع عن تناوله .


ألبسكم الله لباس الصحة والعافية


م
ن
ق
و
و
و
و
و
ل
 
عودة
أعلى