خطير جدا لا تعترض على حكمة الله


خطير جدا لا تعترض على حكمة الله

--------------------------------------------------------------------------------


--------------------------------------------------------------------------------

لما رايت الكثير من الناس تعترض على حكمة الله وتقول لم خلق الحزن ولم خلق الفقر ولم خلق الفروق بين الناس ولم منع هذا واعطى هذا انظر لمن اعترض على حكمة الله هي حقيقه وليست من الخيال هناك تاجر كبير كان ياكل في الخلا يغني البر ولما اكل وشبع تجشا ولم يحمد الله ولم راى خنفسا يمشي اما مه ومن شدة شبعه لم يستصيغ الامر فقال بالعاميه الشرهه على الي خلق الخنفساء وفجاه اصابته حساسيه في رجله تسبب له الالم الشديد والحكه حتى انتفخت رجله فاصبحت بوزن جسمه واصبح مقعدولا يستطيع الحركه الا بمساعدة خدمه حتى دخول الحمام اكرمكم الله واصبح يذهب للمستشفيات والا طبا ء بدون ان يحصل عل علاج طوال عشرين سه وهم قولون له الرجل سليمه وليس فيها شي عجزو عن علاجه وبعد مرور عشرين سنه جاءه لزيارته بدوي من الصحراء وراه مقعد بسبب رجله فقال له علاجك عندي قال له التاجر لك نصف مالي ان علجتني فقال له البدوي لا اريد شي فقد ساعطيك العلاج فقال لخدم التاجر احضرو لي اكبر خنفساء فاحضروها له فشق ساق التاجر ووضع الخنفساء وفياليوم التالي خرج القي والصديد من رجل التاجر وتماثل لشفاء انهو فيروس لا يقتله الا خنفساء انظر كبف اعترض على خالق الخنفساء ولم ينقذه من مرضه سوى الخنفساء التي اعترض على خالقها

لذلك اقول لا تعتروض على حكمة الله لم خالق الله الكذب ولم خالق الخطاء فلولا الكذب ما عرفنا الصدق ولو الخطا ما عرفنا الصواب ولولا الباطل ما عرفنا الحق وللذين يقولون لما لايتدخل الله ويزيل الظالمه لو تدخل الله لم حدثة الثورات وما ضاق الناس مرارة الظالم وكرهوه واسقط لطغات الظالمه ان ما يحدث في كل شي في الكون من فقر وظالم يحدث والله يراه ويسمعه فان تدخل فلحكمه وان لم يتدخل فلحكمه فلا تعترض على حكمة الله حتى لا ترها كما راه التاجر بل انتظر حتى تاتيك او تبان في الافق فحتى احقر الا شياء خلقها الله لحكمه

بقلم / سلطان طلال نايف العنزي

وللأمانه منقوووووووووووووووووووووووووووووووول
 
الله اذا اراد شيئا انما يقول له كن فيكون
الانسان مابيده شي اذا صار له مكروه عليه بالرضاء ومايجوز يقول ماستاهل اللي صار لي اوغيره من اللي نسمعه من الناس اللحين كله اعتراض ع امر الله
يعطيك العافيه
 
الله اذا اراد شيئا انما يقول له كن فيكون
الانسان مابيده شي اذا صار له مكروه عليه بالرضاء ومايجوز يقول ماستاهل اللي صار لي اوغيره من اللي نسمعه من الناس اللحين كله اعتراض ع امر الله
يعطيك العافيه

الله يعافيك
وشكرا ع الرد الجميل
 
لي عوده للرد بعد انتظار اخر الردود
ولي في التأخر بالرد رؤيا فانتظر أخ الكريم الرد..
 
لقد عدت كما وعدت..
فالسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كنت حقيقه اتعمد التأخير لأبحر مع مختلف امواج الردود
فأني استمتع كثيرا بها حيث أتأمل فكر أصحابها
ماعلينا المهم
اصدقكم القول بأني قرأت قصه مختلفه عنها بعض الشيء منذ زمن بعيد
وهي ليست مثل هذه بل كانت لرجل ونظر فجأه الى حشره وقال هذه ليست لها منها فائده ليه الله خلقها
يعني استصغر الحشره وعدم جدواها بالحياه وهذه مصيبه وقد اصيب بمرض ولم يشفيه الا سائل بداخل جسم هذه الحشره التي استصغر وجودها بالحياه
واما بقصتك اخي بقول الرجل فيها الشرهه على الي خلقها _ ربي اغفر لنا وارحمنا ولاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا يارب
فهذه طامه كبرى ومصيبه عظيمه بأن يقل أدبه ويتجرأ على الله بقول كلام لا يليق في جلاله جل وعلا
فاللهم المستعان على مايصفون
لله تعالى حكمه في كل شي وفيها مصلحه لعباده اما بتخفيف لذنوب العبد وتطهيره بها
واما باختبار صبره ونيله الاجر بها..أما سمعنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم او كما قال :
( عجبت لأمر المسلم كل أمره خير ان أصابته سراء شكر وأن أصابته ضراء صبر )
وله سبحانه وتعالى في ابتلاء المؤمن حكمه

فإن الإنسان إذا كان في أمان دائم وغنى جاثم فإنه قد ينسى ربه بل قد يتكبر أن يرفع يديه بالتضرع والدعاء
، ولسان حاله لماذا أدعو وأنا عندي كل شيء ؟! قال تعالى (كلا إن الإنسان ليطغى(*)أن راه استغنى)[العلق:6-7]،
فيأتي البلاء ليكشف له غرور نفسه وحاجته الدائمة لربه فيلقى نفسه في محراب التضرع والتوبة والدعاء والإنابة ،
قال سبحانه (فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون)[الأنعام:42].
(منقول)

كنت قد قرأت قصه في ذلك أيضا

الكوخ المحترق
هبت عاصفة شديدة على سفينة في عرض البحر فأغرفتها ونجا بعض الركاب...
منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة.

ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه

و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم.

مضت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،

و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى

فيه من برد الليل و حر النهار.

و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على

بعض أعواد الخشب المتقدة. و لكنه عندما عاد، فوجئ بأن النار التهمت كل ما
حولها.
فأخذ يصرخ:

لماذا يا رب؟

حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لي شئ فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان،

والان أيضا يحترق الكوخ الذى أنام فيه..
لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتي علي؟!!"
و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره..

إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قاربا صغيرا لإنقاذه.

أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه ؟؟؟

فأجابوه:
"لقد رأينا دخانا، فعرفنا أن شخصا ما يطلب الإنقاذ" !!!
فسبحان من علم بحاله و رأى مكانه..

سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم..

* إذا ساءت ظروفك فلا تخف..

فقط ثق بأن الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به ..

و عندما يحترق كوخك .. اعلم أن الله يسعى لانقاذك ..


كنت أريد أن أبحر في ذلك طويلا ولكن سأدع المجال للبقيه في ذلك
لكن كلمه اخيره نحن مسلمون ويجب علينا التسليم والايمان بقضاء القدر خيره وشره..
جزيت خيرا على نقلك المفيد لغيرك ليتعلم بنو البشر كيف يتأدبون مع الله في القول والفعل
شكرا لك بالتوفيق
كنت هنا ..طيف عابر
 
التعديل الأخير:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكرك على اهتمامك بالموضوع واتاحت الفرصه للردود
لاسف كثير من يتطاول على الدين او الرسول او الله
وهذي القصص لم نحضره لكن حضرة شي
وهو سمعت الأب يقول لابنه (يلعن يومك) من اليوم أليس هو الزمن فمن هو الزمن والدهر
لاسف كلمات تتطاول على الله

طيف عابر اشكرك جزيل الشكر
ردك هادف وجميل وقيم ودرس للمن يستهين بالله عز جلاله
 
عودة
أعلى