فراشة حساسة
Well-known member
هل يعمر وطنه مليون سكران ؟!
أو ينصر أرضه مليون جبان ؟!
أو يضحي بنفسه لبلاده مليون (مصلحجي!) ؟!
أو يفدي بنفسه لوطنه مليون منافق ؟!
أو هل قد يصدق لحماية أرضه مليون خائن لربه ؟!
,
لايعد رقما يذكر من فرغ نفسه لكل سافل وقبيح ..
من لايوجد في قاموسه معنى إخلاص لله أو ولاء للدين أو حمية لأرضه ..
,
لن تجني بلاد الخير ذرة خير ممن فرغوا من أي محبة وولاء لربهم ومبادئهم وقيمهم ،
ولن ينفع وطنه من هاجم دين ربه العظيم الحكيم من أجل بطنه وشهوته الوقتية ومزاجه ..
ومن أجاد فن السباب والتحقير لعلمائه الربانيين وأولياء الله ، والإهتمام بالكاشيريات !
/
لترفع الشعارات في وجوه هؤلاء ..
( وطن لاتحمونه ، لاتستحقون أن تعيشوا فيه)
/
نرى بشرا في هذه الدنيا الناس عندهم كلهم سيئون ، مجرمون ، منافقون
(كما هو حالهم)
كفروا بوجود المعاني السامية في النفوس ،
ويأسوا من خلقها كما يئس (اليائسون!) من أصحاب القبور ..
ليعلم هؤلاء ونقدرهم أن حتى لو عدمت هذه في نفوسكم و من حولكم ولم تشاهدوها فعلية في بيئاتكم ..
,
فلتعلموا أن الله قد صبغ الصادقون معه بصبغته الخاصة ،
بعيييييدا عنكم ..
(صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة )
الإيجابيون في نشر الخير والمحبة والسلام والسعادة والنماء لمجتمعهم ..
أهل الضمائر و القلوب الحساسة ، اتجاه كل شريف سامي ..
أهل الرحمة والمودة بالناس ، ونشر السعادة لمن حولهم ..
فقط ..
أهل الله وخاصته , ألا تكفي ؟!
وهم المخلصون لأوطانهم ، لما أخلصوا في توحيدهم لربهم ..
وهم الصادقون مع بلادهم حقا صدقا ، عندما صدقوا مع خالقهم ..
من التزموا بواجباتهم مع ربهم أولا ، و عرفوا أولوياتهم في حياتهم ،
هم من يفدون بأرواحهم رخيصة لوجه إلههم (معبودهم) ثم أراضيهم و شرفهم ..
/
فليستحي من يتهجم من العلمانيين على (مطاوعتنا ,,)
درع وطننا ، وجنوده ، وعدته ، ( يد الله فوق أيديهم )
الصامدون في وجه الطامعون غدا ..
وليتذكر من يحتقرهم الان و يستهزئ بهم ..
أنهم فأل بلادنا ، ومصدر خيره وبركة ربنا وورحماته ..
وهم ركنهم الوحيد وسدهم المتين وصفهم الأول وحافظهم بعون ربهم ..
من أعدائهم اللاهثين ، رجال الخميني والحوثيين ..
/
/
/
/
/
/
/
( وطن لاتحمونه أنتم ، لاتستحقون العيش فيه )
للامانة منقول
أو ينصر أرضه مليون جبان ؟!
أو يضحي بنفسه لبلاده مليون (مصلحجي!) ؟!
أو يفدي بنفسه لوطنه مليون منافق ؟!
أو هل قد يصدق لحماية أرضه مليون خائن لربه ؟!
,
لايعد رقما يذكر من فرغ نفسه لكل سافل وقبيح ..
من لايوجد في قاموسه معنى إخلاص لله أو ولاء للدين أو حمية لأرضه ..
,
لن تجني بلاد الخير ذرة خير ممن فرغوا من أي محبة وولاء لربهم ومبادئهم وقيمهم ،
ولن ينفع وطنه من هاجم دين ربه العظيم الحكيم من أجل بطنه وشهوته الوقتية ومزاجه ..
ومن أجاد فن السباب والتحقير لعلمائه الربانيين وأولياء الله ، والإهتمام بالكاشيريات !
/
لترفع الشعارات في وجوه هؤلاء ..
( وطن لاتحمونه ، لاتستحقون أن تعيشوا فيه)
/
نرى بشرا في هذه الدنيا الناس عندهم كلهم سيئون ، مجرمون ، منافقون
(كما هو حالهم)
كفروا بوجود المعاني السامية في النفوس ،
ويأسوا من خلقها كما يئس (اليائسون!) من أصحاب القبور ..
ليعلم هؤلاء ونقدرهم أن حتى لو عدمت هذه في نفوسكم و من حولكم ولم تشاهدوها فعلية في بيئاتكم ..
,
فلتعلموا أن الله قد صبغ الصادقون معه بصبغته الخاصة ،
بعيييييدا عنكم ..
(صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة )
الإيجابيون في نشر الخير والمحبة والسلام والسعادة والنماء لمجتمعهم ..
أهل الضمائر و القلوب الحساسة ، اتجاه كل شريف سامي ..
أهل الرحمة والمودة بالناس ، ونشر السعادة لمن حولهم ..
فقط ..
أهل الله وخاصته , ألا تكفي ؟!
وهم المخلصون لأوطانهم ، لما أخلصوا في توحيدهم لربهم ..
وهم الصادقون مع بلادهم حقا صدقا ، عندما صدقوا مع خالقهم ..
من التزموا بواجباتهم مع ربهم أولا ، و عرفوا أولوياتهم في حياتهم ،
هم من يفدون بأرواحهم رخيصة لوجه إلههم (معبودهم) ثم أراضيهم و شرفهم ..
/
فليستحي من يتهجم من العلمانيين على (مطاوعتنا ,,)
درع وطننا ، وجنوده ، وعدته ، ( يد الله فوق أيديهم )
الصامدون في وجه الطامعون غدا ..
وليتذكر من يحتقرهم الان و يستهزئ بهم ..
أنهم فأل بلادنا ، ومصدر خيره وبركة ربنا وورحماته ..
وهم ركنهم الوحيد وسدهم المتين وصفهم الأول وحافظهم بعون ربهم ..
من أعدائهم اللاهثين ، رجال الخميني والحوثيين ..
/
/
/
/
/
/
/
( وطن لاتحمونه أنتم ، لاتستحقون العيش فيه )
للامانة منقول