رد: في داخلى عبره قتلها سكوتي .
تمنيت لو أن ب استطاعتي اللجوء ل أحضانك !
فبدأت الصعود على سلم " تحقيق تلك الأمنية "
وصلت لنصف الطريق .. شعرت بشيء غريب
يحثني للعوده !
ناجيت ذاتي .. " لا تتهاوني وكوني على الطريق اصرار "
أطاعتني ذاتي .. وكذبت حقيقتي !
كوني أعيش في أحضانها كوطن يحتضنني دون أن أعلم !
أما سمعتم ب " حلم الضياع " ؟!
ذاك حلمي .. الذي شارفت ذات يوم على تحقيقه ..
ولكن .. دون أن أحققه !
لأنني لازلت أكتب لكم الان ..
أي أنني لازلت على قيد الحياة .. !
ولا حياة لي .. بدون أحضانها
ف الوطن أغلى من الروح دائما !!!
,