الله اكبر على الجزائريين الأحرار

Zartlichkeit

Loss amoris
قال مفدي زكريا
فلسنا نرضى الامتزاج ... و لسنا نرضى التجنيس
و لسنا نرضى الادماج ... ولا نرتد فرنسيسا
رضينا بالاسلام تاجا ... كفى الجهال تدنيسا
فكل من يبغي اعوجاجا ... رجمناه كابليسا

و تحيا الأمير عبد القادر ...............
بطل جعل الحشر من تحت اخمص البطولة. و قال للدنيا أضطربي و ماجت المعارك بالراسيات من جبال الجزائر طوال 16 عاما. كان خلالها ماردا في الحرب عملاقا في المقاومة . أيها الكبير فينا كبر الأوراس. أيها البطل بيننا بطولة وهران. ايها الثائر الذي علم الشرق كيف يثور و يا ايها الذي كتب التاريخ دما. لانه مكتوب بالدم وحده دم الشهداء الابطال فقد كنت جليلا في سيفك جليلا في قلمك حتى صارت الارض بددا تذروه الرياح ...............
و قال عبد الحميد بن باديس

شعب الجزائر مسلم ... والى العروبة ينتسب
من قال حاد عن اصله ... أو قال مات فقد كذب
..........................
من كان يبغي ودنا ... فله الكرامة و الرحب
او كان يبغي ذلنا ... فله المهانة و الحرب
هذا نظام حياتنا ... بالنور حط و باللهب
حتى يعود لقومنا ... من مجده ما قد ذهب
هذا لكم عهدي به ... حتى اوسد في الترب
فاذا هلكت فصيحتي... تحيا الجزائر و العرب


عليكم أن تعرفوا الجزائر و تاريخها و من عرف تاريخها جدير بان يكون من أبناء الجزائر و يعتز بمستقبل الجزائر الذي يربطها حبل متين و هو اللغة العربية . لغة الدين . لغة الجنس . لغة القومية. لغة الوطنية المغروسة فتحيا الجزائر التي ناضل رجالها و ابناءها و نساءها و اطفالها و شيوخها لمدة 132 سنة و ألف رحمة على الشهداء و ألف رحمة على جدي و جدتي و عمي و و و ..................... و على مليون و نصف المليون شهيد في الثورة التحريرة 1 نوفمبر 1954 و التي دامت 7 سنوات و نصف.
و الف رحمة على أمهاتنا وأبائنا و على كل من جاهد و مات من اجل تحيا الجزائر.
و ألف سلام على المجاهد و الرئيس و الذي حمل السلاح من اجل نصرة الجزائر

عبد العزيز بوتفليقة
المجاهد الرجل الكبير و الرجل الكريم و ...............
ما عسايا أن اقول..........................
فتحيا الجزائر
 
عودة
أعلى